لماذا يجب أن تتعلم عن العقل في الفلسفة الشرقية

تحتوي دراسة العقل في الفلسفة الشرقية على ما يوازي دراسة فلسفة العقل الغربية بوصفها فرع من الفلسفة يدرس طبيعة العقل. وتُعتبر الثنائية والأحادية المدرستين الفكريتين المركزيتين فيما يتعلق بمسألة العقل والجسد في التراث الغربي، على الرغم من ظهور آراء مختلفة قليلًا لا يمكن تصنيفها ضمن إحدى المدرستين أو الأخرى بشكل كامل. توجد الثنائية في التراثين الشرقي والغربي كليهما (في مدرسة سامخيا ومدرسة اليوجا التابعتين للفلسفة الهندوسية، إلى جانب وجودها لدى أفلاطون)، لكن الفضل في دخولها إلى الفلسفة الغربية يعود إلى رينيه ديكارت في القرن السابع عشر. تتعامل هذه المقالة حول «العقل في الفلسفة الشرقية» مع هذا الموضوع من وجهة نظر الفلسفة الشرقية المستقلة بشدة على مدار التاريخ عن التراث الغربي ومقارباتها لفلسفة العقل الغربية.



قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←