لماذا يجب أن تتعلم عن العراق للبيع : المستفيدون من الحرب

يبدأ الفيلم بأحداث مارس 2004 في الفلوجة، حيث أربعةمن موظفي شركة بلاك ووتر تم نصب كمين للمقاولين وإشعال النار في جثثهم المحترقة في الشوارع ثم تم عرضها أخيرا معلقة من جسر. في المقابلات، تؤكد اثنتان من عائلات المقاولين أن بلاك ووتر، بحثا عن ربح أعلى، أهملت تقديم الدعم والحماية المناسبين لموظفيها، بما في ذلك الخرائط والمترجمين لائق، مركبة مدرعة، وأفراد الأمن كافية (كانت قافلتهم قصيرة مدفعي رشاش). تؤكد العائلات أنه مع هذا الدعم، قد يكون أحبائهم على قيد الحياة اليوم.العراق للبيع: المستفيدون من الحرب هو فيلم وثائقي تم إنتاجه عام 2006 بواسطة روبرت جرينوالد وبرايف نيو فيلم.. تم إنتاج الفيلم عندما كانت حرب العراق على قدم وساق، ويتعامل الفيلم مع الاستغلال المزعوم للحرب وإهمال المتعاقدين والمستشارين الخاصين الذين ذهبوا إلى العراق كجزء من المجهود الحربي الأمريكي.

على وجه التحديد، يدعي الفيلم أربعة مقاولين رئيسيين «بلاك ووتر، كي. بي. ار.-هاليبرتون، كاسي وتيتان». كانوا يبالغون في دفع الفواتير للحكومة الأمريكية ويقومون بعمل دون المستوى المطلوب مع تعريض حياة الجنود الأمريكيين والمدنيين العراقيين وموظفيهم للخطر.كلفت هذه الشركات بـ «كل شيء تقريبا ما عدا القتل الفعلي» بما في ذلك الطعام والغسيل والإسكان والأمن وجمع المعلومات الاستخبارية والاستجواب.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←