تُشكِّل الصحة النفسية في جنوب شرق إفريقيا مصدر قلق حيث ينتشر المرض النفسي، وغالبًا ما يُنظر إلى قضايا الصحة النفسية في أفريقيا على أنها «أزمة صامتة»؛ نظرًا لأنها تُمنح في الغالب أولوية أقل في منطقة إفريقيا حيث تُزكز المساعدات الدولية على الأمراض المعدية وسوء التغذية، وتواجه كل دولة في جنوب شرق إفريقيا باستمرار حواجز تجعل سياسات الصحة النفسية تحديًا للتنفيذ بما في ذلك الافتقار إلى الحواجز السياسية والاجتماعية والثقافية ودور الطب التقليدي وفيروس نقص المناعة البشرية وفيروس الإيدز ووصمة العار المحيطة بقضايا الصحة العقلية.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←