نظرة عامة شاملة حول الشيطان والإله الطيب

الشيطان والإله الطيّب مسرحية للفيلسوف الفرنسي جان بول سارتر الفائز بجائزة نوبل في الأدب سنة 1964، صدرت عام 1954، تركّز المسرحية على الخيارات الأخلاقية لشخصياتها كأمير الحرب غوتز، ورجل الدين هاينرش، والزعيم الشيوعي ناستي، وشخصيات أخرى خلال حرب الفلاحين الألمانية، تبدأ الرواية بتحوّل غويتز من مجرم حرب متوحّش إلى شخص جيّد صاحب أعمال نبيلة، فخلال حصاره لمدينة فورمز قرّر عدم ذبح أهلها.

عُرضَت المسرحيّة لأوّل مرّة في مسرح أنطوان في باريس في 7 حزيران 1951واستمرّت حتى 1952، المسرحية من إخراج لويس جوفيت، من بين كل كتاباته الدرامية لطالما كان الشيطان والإله الطيّب العمل المفضّل لدى سارتر، استخدم الكاتب شخصية غويتز ليقوم بالتحليل النفسي والأخلاقي للكاتب جان جينيه، ثم طوّر ساتر هذا التحليل أكثر في كتابه القدّيس جينيه.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←