تهدف السيرة النفسية إلى فهم الأفراد المهمين تاريخياً، مثل الفنانين أو القادة السياسيين، من خلال تطبيق النظرية والبحث النفسي.
من خلال دمج علم نفس الشخصية والأدلة التاريخية،[1] يمكن اعتبار السيرة النفسية شكلاً تاريخيًا من دراسة الحالة العلاجية: فهي تمثل حقلاً متناميًا في مجال السيرة الذاتية.[2] يُستخدم التصوير النفسي المرضي أحيانًا كمصطلح للإشارة إلى أن الشخص الذي يتم تحليله لم يكن يتمتع بصحة جيدة من الناحية العقلية، وأن «المسار» يأتي من رثاء - وهو مصطلح يوناني قديم يشير إلى المعاناة أو المرض.