نظرة عامة شاملة حول السياحة في أنغولا

تعتمد صناعة السياحة في أنغولا على البيئة الطبيعية للبلاد، بما في ذلك الأنهار والشلالات والسواحل. وتعد صناعة السياحة في أنغولا جديدة نسبيًا، حيث تم تدمير جزء كبير من البلاد خلال الحرب الأهلية التي أعقبت الاستعمار والتي انتهت في عام 2002. على عكس معظم البلدان في المنطقة، والتي تمنح عمومًا الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي والعديد من المواطنين الآخرين تأشيرة عند الوصول أو لا تتطلب تأشيرة على الإطلاق، فإن أنغولا لديها متطلبات تأشيرة معقدة ومرهقة على الطراز السوفيتي (خطاب دعوة رسمي، وثائق تتعلق بالغرض من السفر، نسخة من خط سير الرحلة، إثبات الأموال، وما إلى ذلك، تُرسل جميعها إلى لواندا للموافقة عليها) هذا الإجراء القديم تجاه الزوار يضع البلاد في وضع غير مؤاتٍ في سوق السياحة الدولية التنافسي.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←