في هذه المقالة سنتحدث عن السخرية في شعر أحمد مطر مستعينين بكتاب الأعمال الكاملة الخاص به.
في البداية سنذكر نبذة عن حياته، سنتحدث عن بدايته الجريئة التي كانت السبب في تركه موطنه وهربه إلى الكويت.
ثم عمله بجريدة القبس الكويتية ولقائه بناجي العلي الذي أصبح صديقه ورفيق دربه فيما بعد.
وبفضل جرأتهما اللاذعة التي ضاقت السلطات الكويتية بها، اضطر الرحيل إلى لندن، وهناك تم اغتيال ناجي العلي، تاركا أحمد مطر ليكمل طريقه وحيدا.
ونختتم النبذة بنصائح يقدمها للقراء والسلطات الحاكمة والشعراء العرب وأخيرا الاعلام العربي.
بعد ذلك نذكر أهم أعماله من دواوين شعرية ومقالات.
وندخل في صلب الموضوع عندما نذكر المعنى اللغوى والاصطلاحى لمفهوم كلمة السخرية،
ونورد ذكر الأسباب التي تجعل البعض يستخدمون السخرية،
ثم نذكر أهم المميزات التي تميز شعر أحمد مطر،
وفي نهاية المقال نخص بالذكر بعض الأمثلة الموضحة للسخرية في شعره.