فك شفرة السحر والتنجيم في النازية

يصف النازية والسحر مجموعة من النظريات والتكهنات والبحث في أصول النازية وعلاقتها المحتملة بالتقاليد الخفية المختلفة. مثل هذه الأفكار كانت جزءًا من الثقافة الشعبية منذ أوائل الأربعينيات على الأقل، خلال الحرب العالمية الثانية، واكتسبت شعبية متجددة ابتداءً من الستينيات. هناك أفلام وثائقية وكتب عن هذا الموضوع، من أهمها «صباح السحرة» (1960) و "رمح القدر" (1972). ظهرت النازية والسحر في العديد من الأفلام والروايات والكتب المصورة وغيرها من وسائل الإعلام الخيالية. بعض الأمثلة الجيدة هي فيلم سارقو التابوت الضائع (1981) وسلسلة الكتب المصورة هلبوي.

قام المؤرخ نيكولاس جودريك كلارك بتحليل الموضوع في جذور السحر للنازية حيث قال إن هناك في الواقع روابط بين بعض مُثُل الفلسفة والأيديولوجية النازية. كما قام بتحليل مشاكل العديد من كتب التاريخ الغامض الشعبية المكتوبة حول هذا الموضوع. سعى لفصل التجريبية وعلم الاجتماع عن الأساطير الحديثة للغياب النازية الموجودة في العديد من الكتب التي «مثلت الظاهرة النازية كمنتج للتأثير الغامض والشيطاني». واعتبر أن معظم هذه الأشياء «مثيرة ومثيرة للبحث».

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←