اضطلع الدعم الأجنبي بدور هام لأوغندا أثناء الحرب الأوغندية التنزانية في الفترة 1978-1979. وقبل هذا الصراع، كانت جمهورية أوغندا الثانية برئاسة الرئيس عيدي أمين تعاني عموما من توتر العلاقات الدولية. وبناء على ذلك، لم يقدم سوى عدد قليل من الدول وحلفائها من غير الدول إلى أوغندا دعما عسكريا كبيرا خلال الحرب، والأهم من ذلك ليبيا في عهد معمر القذافي ومنظمة التحرير الفلسطينية. واعتُبر تدخل هذين الطرفين أمراً بالغ الأهمية لقدرة أمين على البقاء في السلطة خلال المراحل الأخيرة من الحرب، رغم أنها لم تمنع هزيمة أوغندا في نهاية المطاف. ومع ذلك، وكان هناك العديد من الادعاءات بشأن دول وجماعات أخرى في أفريقيا والعالم العربي وأوروبا وآسيا تزود أمين بالعتاد والجنود والأموال، على الرغم من أن معظم هذه الادعاءات لا تزال غير قابلة للتحقق منها.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←