الخيل في قطر له أهمية اقتصادية وثقافية كبيرة. بعد حصول هذه الإمارة على الاستقلال في عام 1971، والأسرة الحاكمة آل ثاني تستثمرت لرفع اسم دولة قطر بين اللاعبين الرئيسيين في رياضة سباق الخيل وأنشطة الفروسية. تم تأسيس نادي السباق والفروسية في عام 1975، وكذلك اسطبلات الشقب المرموقة في عام 1992. يوجد في قطر الآن فرسان رفيعو المستوى وخيول عربية أصيلة مشهورة عالمياً. كما أن قطر تنظيم سباقات الخيول الأصيلة ومسابقات رياضية الفروسية المهمة، مثل جولة الأبطال العالمية ومسابقات التحمل الدولية، في القرن الواحد والعشرين. إذا كان ركوب الخيل أقل حضوراً مما هو عليه في الدول العربية المجاورة، فإن العائلة الحاكمة في قطر تهدف إلى الاستثمار بشكل مكثف في هذا المجال. كما أن ظهور قطر على الساحة الدولية للفروسية جلب الأنظار بسبب قضايا وشكوك حول تعاطي المنشطات، لا سيما في مجال القدرة على التحمل والسباقات.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←