فك شفرة الحوسبة الفائقة في الصين

منذ أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، زادت الصين من حضورها في تصنيفات توب 500 للحواسيب الفائقة، مع أنظمة مثل تيانخه-1أ التي وصلت إلى المركز الأول في عام 2010 وصنواي تايهولايت التي تصدرت في عام 2016.

بحلول عام 2018، كانت الصين تمتلك أكبر عدد من الحواسيب الفائقة المدرجة في قائمة توب 500، مما يعكس التزامها بتطوير القدرات الحاسوبية في مختلف القطاعات، بما في ذلك البحث العلمي، والتطبيقات الصناعية، والدفاع الوطني. ومع ذلك، واجه هذا التقدم تحديات، لا سيما من العقوبات الأمريكية التي تهدف إلى الحد من وصول الصين إلى تقنيات الحوسبة المتقدمة. منذ عام 2019، وبعد أن بدأت الولايات المتحدة في فرض عقوبات الولايات المتحدة ضد الصين على عدد من الشركات الصينية العاملة في مجال الحوسبة الفائقة، أصبحت المعلومات العامة حول حالة الحوسبة الفائقة في الصين أقل توفرًا.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←