رحلة عميقة في عالم الحملة الإسبانية على الجزائر (1541)

معركة الجزائر (أكتوبر 1541) (معركة باب الواد، معركة الجزائر الكبرى) في السادس عشر من أكتوبر عام 1541 أقلع الاسطول الصليبي باتجاه مدينة الجزائر وكانت أخبار الأسطول تصل للجزائريين من حين لآخر وفي يوم الأربعاء التاسع عشر ظهر الأسطول في مياه الجزائر فتعجب العثمانيون لكثرة سفنه، أرسل حسن آغا الطوشي (حاكم الجزائر بالنيابة عن الوالي خير الدين بربروس) فرساناً إلى جبل بوزريعة ليتحققوا من الأسطول فلم يرجعوا بشيء، في الثالث والعشرين بدأ الصليبيون ينزلون في الحامة شرقي مدينة الجزائر، قاومهم الإنكشاريين لكن الأسطول قصفهم بالمدفعية وأبعدهم. في اليوم الذي أتم فيه العدو حصار الجزائر خرج العتمانيين بزعامة أحمد باشا فهجموا على المعسكر الذي أقامه العدو وقتلوا منهم أكثر من ثلاثة آلاف وانتهت المعركة بانتصار الشعب الجزائري وذاقت الحملة الاسبانية بقيادة شارلكان هزيمة نكراء.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←