الدليل الشامل لـ الجريمة في العراق

الجريمة في العراق موجودة بأشكال مختلفة، وترتبط بعوامل اقتصادية معينة بسبب الظلم الاجتماعي وغياب العدالة، وأن الخصائص البيولوجية والعوامل الوراثية يمكنها أن تلعب دوراً كبيرا في تغذية الروح الاجرامية إذا ما تظافرت معها عوامل بيئية واجتماعية أخرى يكتسبها المجرم بعد ولادته من محيطه، بالإضافة للتفكك الأسري والعائلي.

وبعد سقوط النظام العراقي السابق بقيادة الرئيس صدام حسين بأيدي قوات التحالف سنة 2003، دخل العراق في حالة من الفوضى وعدم الأستقرار، مخلفاً بيئة مليئة بالفساد الأداري بالأضافة للأضافة إلى المجاميع الأرهابية والحروب الأهلية اللاحقة وأنتشار مافيات الخطف والقتل وغيرها من الأمور ساعدت بشكل كبير بتفشي ظاهرة الجريمة في العراق.

وتتراوح الجريمة في العراق بين غسيل الأموال، والقتل، والسطو المسلح، والغش الصناعي، وتهريب الاثار، وزراعة المخدرات، وخطف الأطفال، والاتجار بالسلاح وتزوير الصكوك المصرفية، وتزوير العملة والشهادات العلمية فضلاً على التفجيرات ونحوها.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←