حقائق ورؤى حول الجدل حول وفاة فلاديسلاف سيكورسكي

يتمحور الجدل في وفاة فلاديسلاف سيكورسكي حول القائد الأعلى في الجيش البولندي ورئيس وزراء الحكومة البولندية في المنفى فلاديسلاف سيكورسكي حول تحطم طائرة بي-24 في جبل طارق عام 1943. تحطمت طائرة سيكورسكي، ليبراتور 2، بعد إقلاعها مباشرة في جبل طارق، وكان قائد الطائرة الناجي الوحيد. ترتب عن هذه الكارثة عندما صُنفت رسميًا أنها حادثة العديد من نظريات المؤامرة التي ما زالت قائمة إلى يومنا هذا، والتي ارتأت في كثير من الأحيان أن التحطم كان اغتيالًا عُزي بأشكال شتى إلى الاتحاد السوفيتي والبريطانيين والنازيين كذلك. ما زال بعض المؤرخين يصفون الحادث بالغموض، وحقق فيه المعهد البولندي لإحياء الذكرى الوطنية. وخلص التحقيق أن الإصابات التي لحقت بهم تتفق مع تحطم الطائرة وليس ثمة أدلّة كافية تؤيد أو ترفض النظرية القائلة إنها حُطمت عمدًا.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←