تطورت الجداريات المكسيكية عن اللوحة الجدارية التي بدأت في العشرينات من القرن العشرين، والتي حملت عمومًا رسائل اجتماعية وسياسية كجزء من الجهود الرامية إلى إعادة توحيد البلاد في ظل حكومة ما بعد الثورة المكسيكية. ترأسها «الرسامون الثلاثة الكبار دييغور ريفيرا وخوسيه كليمنتي أوروزكو ودافيد ألفارو سيكويروز. أُنشئت العديد من جداريات المباني العامة التي حملت رسائل قومية واجتماعية وسياسية منذ عشرينيات وحتى سبعينيات القرن العشرين، فبدأت بذلك تقليدًا استمر حتى اليوم في المكسيك وفي أجزاء أخرى من الأمريكيتين بما في ذلك الولايات المتحدة، حيث ألهمت هذه الجداريات حركة شيكانو الفنية.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←