نظرة عامة شاملة حول الثعابين في الأساطير

بدا أن سلوك الثعابين وسمات وجوهها (مثل، عينان لا ترمشان، وبلا جفن) يشيران إلى أنها كانت ذكية، وعاشت بالعقل وليس الغريزة، ومع ذلك كانت عمليات تفكيرها غريبة عن البشر مثل طرق حركتها.

كانت الثعابين في معظم الثقافات رمزية ورموزًا للشفاء والتحول، ولكن كانت الثعابين في بعض الثقافات رموزًا للخصوبة، على سبيل المثال، أدى الهوبي في أمريكا الشمالية رقصة ثعبان سنوية للاحتفال باتحاد شاب الثعبان (روح السماء) وفتاة الثعبان (روح العالم السفلي) ولتجديد خصوبة الطبيعة. خلال الرقصة، كانوا يتعاملون مع ثعابين حية، وفي نهاية الرقصة كانوا يطلقونها في الحقول لضمان محاصيل جيدة. «رقصة الثعبان هي صلاة لأرواح الغيوم والرعد والبرق لكي يسقط المطر على المحاصيل المتنامية...» مثّلت الثعابين في ثقافات أخرى[أيها؟] الحبل السري، الذي يربط جميع البشر بأمنا الأرض. امتلكت الإلهة العظيمة غالبًا ثعابين كمُتحوّلين تابعين لها -تلتف أحيانًا حول عصاها المقدسة، كما في جزيرة كريت القديمة- وكانت تعبد باعتبارها وصيات على أسرارها ولادتها وتجددها.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←