لماذا يجب أن تتعلم عن التفاوت العمري في العلاقات الجنسية

تطوَّرت عددٌ من المفاهيم المتعلّقة بالتفاوت العمري في العلاقات الجنسية – بما في ذلك تعريفُ «التفاوت العمري» نفسه – بمرور الوقت كما صارت هذه التعاريف مختلفة بين المجتمعات نفسها. يُمكن أن تنبع الاختلافات في التفضيلات العمريّة للشريك/ة من عدّة عوامل بينها أدوار الجنسين في المجتمَع مثلًا. هناك أيضًا نظرياتٌ اجتماعيّة حول الفروق العمرية في العلاقات مع شرحٍ أو تفسيرٍ للأسباب المُحتمَلة. إنَّ ما يُعرف بالتفاوتِ أو التباينِ العُمري في العلاقات وخاصّة العاطفيّة منها (أو الجنسيّة) كان حاضرًا على مرِّ التاريخ، وقد نُظِرَ في هذا الموضوع بمجموعة واسعة من الآراء والتفسيرات والتحليلات التي تعتمدُ في معظمها على معايير اجتماعيّة وثقافيّة وحتى نُظم قانونيّة وغير ذلك.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←