تتزايد على نحو ملحوظ حدة تأثيرات تغير المناخ في أوغندا، ما يؤثر سلبًا على حياة المواطنين والبيئة الطبيعية هناك. أدى تغير المناخ في ظهور تقلبات شديدة في الطقس كهطول الأمطار أو انتشار الجفاف بشكل غير متوقع وطويل الأمد. الجدير بالذكر أن مناخ أوغندا مناخ استوائي مع هطول الأمطار بشكل منتظم. نتج عن ذلك التغير المناخي حدوث تقلبات في المواسم، إذ أصبح موسم الأمطار أكثر تقلبًا في الطول، في حين أن الجفاف صار أكثر انتشارًا، خصوصًا بشرق وشمال شرق أوغندا. تهدد تلك التقلبات المناخية محاولات التنمية بتلك البلد الإفريقية خصوصًا مع هشاشة البيئة الطبيعية أمام تلك التقلبات.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←