اكتشف أسرار التغطية الإعلامية للحرب الأهلية السورية

منذ بداية الحرب الأهلية السورية؛ عمدَ كلا الجانبين (الحكومة والمعارضة) على استخدام وسائل التواصل الاجتماعي في محاولة لتشويه سمعة خصومهم باستخدام عبارات سلبية مثل العصابات المسلحة الإرهابية، النظام الطائفي القذر، المرتزقة وعملاء إيران وهكذا. بحسب معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام فإن الصراع السوري مُعقد فعلا ويزداد تعقيدًا بسبب تحيز الإعلام الذي بات يُشكل تحديا رئيسيا للبلاد. تحيّز الإعلام السوري يتسبب في جمع بيانات مغلوطة وتضليل الباحثين وواضعي السياسات بشأن الأحداث الفعلية.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←