فك شفرة التعليم في إفريقيا

يمكن تقسيم تاريخ التعليم في إفريقيا إلى فترتين: ما قبل الاستعمار وما بعده. فمنذ أن أدخل المستعمرون الأوروبيون التعليم الرسمي إلى إفريقيا، اتسم التعليم الإفريقي، وخاصة في غرب ووسط إفريقيا، بالتعاليم الإفريقية التقليدية وأنظمة التعليم على النمط الأوروبي.

ولا تعكس حالة التعليم آثار الاستعمار فحسب، بل تعكس أيضًا عدم الاستقرار الناتج عن الصراعات المسلحة في العديد من مناطق إفريقيا، والذي تفاقم بسببها، فضلاً عن تداعيات الأزمات الإنسانية مثل المجاعة، ونقص مياه الشرب، وتفشي الأمراض مثل الملاريا والإيبولا، على سبيل المثال لا الحصر.

ورغم أن جودة التعليم وكمية المدارس المجهزة تجهيزًا جيدًا والمعلمين المؤهلين تأهيلاً جيدًا قد زادت بشكل مطرد منذ بداية الفترة الاستعمارية، إلا أن هناك تفاوتات واضحة في الأنظمة التعليمية القائمة على أساس المنطقة والوضع الاقتصادي والجنس.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←