اكتشاف قوة التعلم الضمني

التعلم الضمني هو تعلم المعلومات المعقدة من خلال الممارسة غير مخطط لها لما تم تعلمه.وفقاً لفرنستش ورينجير، فأن التعريف الشامل لمفهوم التعلم الضمني لا زال موضع جدل على الرغم من التطورات المهمة التي مرر فيها هذا المصطلح في الستينات.

من الممكن يتطلب التعلم الذاتي مجهود قليل من الانتباه، ومن الممكن أيضاً أن يعتمد على عمليتين مهمتين هما الاستعداد وعمل الذاكرة.

ينتج عن عملية التعلم الضمني المعرفة وتكون بصورمجردة (ولكن ربما فورية) بدلاً من أن تكون بصورحرفية أوكلية، وقد حدد العلماء أوجه تشابه بين التعلم الضمني والذاكرة الضمنية.

هناك أمثلة على التعلم الضمني من الأنشطة اليومية مثلاً كيفية قيادة الدراجة أو كيفية السباحة كدلائل على طبيعة هذا النوع من التعلم.

كما قيل أن التعلم الضمني يختلف عن التعلم الظاهر وهو في غياب عنصر أساسي بعملية التعلم وهو الإدراك عند اكتساب معرفة ما.

تدعم الأدلة الاختلاف الواضح بين نوعين التعلم الضمني والظاهر، فمثلاً يكشف البحث عن ظاهرة فقدان الذاكرة الجزئي أو الكلي عن صحة التعلم الضمني ولكن كشف البحث أيضاً ن ضعف التعلم الظاهر. يوجد اختلاف آخر وهو تشابك المناطق المتعددة بالعقل أثناء مل الذاكرة وعنصر الانتباه يحدث اثناء التعلم الظاهر أكثر من التعلم الضمني.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←