تٌعرف الحميمية على نطاق واسع بارتباطها مع الحب الرومانسي والرغبة الجنسية، لكن على الرغم من ذلك، يحتاج التشريح العصبي للعلاقة الحميمية إلى المزيد من التوضيح من أجل الوصول إلى فهم كامل حول الوظائف العصبية في مختلف مكونات العلاقات الحميمة، والتي تشمل الحب الرومانسي، والشهوة، والتعلق والرفض في الحب. يمكن أيضًا تطبيق الوظائف المعروفة للتشريح العصبي على الملاحظات التي تظهر لدى الأشخاص الذين يختبرون مرحلة ما من مراحل العلاقة الحميمة. يوفر تحليل بحوث هذه الأنظمة تصورًا عن الأساس البيولوجي للعلاقة الحميمة، لكن يجب أخذ الجانب العصبي بعين الاعتبار في المناطق التي تتطلب اهتمامًا خاصًا بهدف الحد من مشاكل العلاقة الحميمة، مثل العنف ضد الشريك أو المشاكل في الترابط الاجتماعي.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←