فك شفرة التشخيص التفريقي للقهم العصبي

والتي قد تشخص بشكل خاطئ على أنها قهم عصبي. في بعض الحالات، قد تكون هذه الحالات مصاحبة للقهم العصبي لأن التشخيص الخاطئ للقهم العصبي ليس شيء غير مألوف. على سبيل المثال، شخصت حالة تعذر ارتخاء بشكل خاطئ على أنها قهم عصبي وقضى المريض شهرين في مستشفى للأمراض النفسية. ينشأ سبب التشخيص التفريقي الذي يحيط باضطراب الغدد الصماء بشكل رئيسي لأنه -مثل الاضطرابات الأخرى- يكون أوليًا، وإن كان دفاعيًا وتكيفيًا، بالنسبة للفرد المعني. القهم العصبي هو اضطراب نفسي يتميز بانخفاض شديد في تناول الطعام. يميل الأشخاص المصابون به إلى أن تكون لديهم ثقة منخفضة بالنفس وإدراك غير دقيق لجسمهم.

السلوكيات والعلامات الشائعة لشخص مصاب بالقهم العصبي:



دفع الشخص نفسه على ممارسة التمارين الرياضية بقوة حتى في الظروف المعاكسة أو عندما لا تسمح صحته بذلك.

إجبار النفس على التبول وإخراج الفضلات من الجسم.

استخدام الأمفيتامينات البديلة (المنشطات التي يمكن أن تقلل الشهية) لتقليل الشهية.

تحول الجلد إلى اللون الأصفر.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←