حقائق ورؤى حول التسمم الجماعي في بون-سان-إسبري 1951

التسمم الجماعي في بون-سان-إسبري 1951، أو ما يعرف أيضًا بحادثة الخبز الملعون (بالفرنسية: Le Pain Maudit)، هي حادثة تسمم جماعي حدثت في تاريخ 15 أغسطس عام 1951، في بلدة بون سان إسبري الصغيرة في جنوبي فرنسا. تورط فيها أكثر من 250 شخص، بما فيهم أكثر من 50 شخص اعتقلوا في مصحات عقلية و7 وفيات. اشتبه أن يكون السبب هو مرض منقول بالغذاء، وكان يُعتقد أنها في الأصل مسألة «الخبزٍ الملعون».

تقبل معظم المصار الأكاديمية فرضية أن يكون التسمم الأرغوني مسببًا لهذا الوباء، بينما يضع البعض نظريات عن أسباب أخرى مثل التسمم بالزئبق أو السموم الفطرية أو ثلاثي كلوريد النتروجين. وتكهن البعض أن وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (السي آي إيه) سممت عن سابق إصرار السكان من أجل اختبار «عامل مُضعف ومسبب للهذيان» خلال الحرب الباردة.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←