يعتمد التحكم في عسر القراءة والكتابة على العديد من المتغيرات؛ حيث لا توجد إستراتيجية واحدة محددة أو مجموعة الإستراتيجيات التي تناسب جميع من يعاني منها. ويوضح الجدول التالي بعضًا من أهم المتغيرات الجوهرية التي تجب مراعاتها:
جدير بالذكر أنه تم تطوير العديد من مناهج التعليم الخاص للطلاب المصابين بعسر القراءة والكتابة. وأدت التكنولوجيا التكيفية، مثل برامج الكمبيوتر المتخصصة إلى ابتكاراتٍ حديثة أفادت الكثير ممن يعانون من عسر القراءة والكتابة.
ومن أحد العوامل التي تميز مجال علاج عسر القراءة والكتابة هو مدى تدفق العلاجات البديلة للإعاقات التنموية والتعليمية. وتتضمن طرق العلاج المثيرة للجدل هذه المكملات الغذائية وأنظمة الحمية الخاصة، فضلاً عن العلاج المثلي وعلاج العظام/المعالجة اليدوية.