اكتشاف قوة التجسس السوفيتي في الولايات المتحدة

استخدم الاتحاد السوفيتي مواطنين روسًا وأجانب (جواسيس مقيمين) في أوائل عشرينات القرن العشرين من خلال وكالات الاستخبارات التابعة له، مثل مديرية المخابرات الرئيسية والمديرية السياسية المشتركة للدولة والمفوضية الشعبية للشؤون الداخلية ولجنة أمن الدولة، بالإضافة إلى شيوعيين من أصل أمريكي، للقيام بأنشطة تجسس في الولايات المتحدة، وشكلوا حلقات تجسس مختلفة. وخلال أربعينات القرن العشرين على وجه الخصوص، كان لبعض شبكات التجسس هذه اتصالات مع وكالات حكومية أمريكية مختلفة. نقلت شبكات التجسس السوفيتية هذه معلومات سرية بشكل غير قانوني إلى موسكو، مثل معلومات حول تطوير القنبلة الذرية (انظر جواسيس نووية). كما شارك الجواسيس السوفييت في عمليات الدعاية والتضليل، المعروفة باسم الإجراءات النشطة، وحاولوا تخريب العلاقات الدبلوماسية بين الولايات المتحدة وحلفائها.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←