فك شفرة البهائية في كينيا

بدأت البهائية في كينيا مع ثلاثة أفراد. أولهم ريتشارد سانت بارب بيكر الذي شارك في مؤتمر حول الأديان في المملكة المتحدة، مقدّماً رؤية متعاطفة مع الديانة التقليدية للشعب الكيني، وهناك تعرّف على الديانة البهائية واعتنقها. أما الثاني فكان إينوك أولينغا الذي سافر إلى كينيا أثناء خدمته في فيلق التعليم التابع للجيش الملكي البريطاني. أما الثالث، فقد جاء بعد واحد وعشرين عامًا من الأول، وكان ذلك عند وصول السيدة مارجريت بريستون (ني ويلبي) إلى كينيا عام 1945. كانت عضوة في المحفل الروحاني الوطني في المملكة المتحدة منذ عام 1939 حتى 1945، ثم تزوجت من مزارع شاي كيني وانتقلت إلى كينيا حيث أنجبت ثلاثة أطفال خلال عامين، وكانت البهائية الوحيدة في البلاد حينها. وقدرت قاعدة بيانات الأديان العالمية (اعتمادًا على الموسوعة المسيحية العالمية) عدد البهائيين في كينيا بحوالي 429,000 في عام 2005.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←