إنها «البصّه».. نزهة المشتاق للتأمل، وللطبيعة، وللماء الجاري في واد كل ما فيه بهيج، وساحر، وهادئ، وهي القرية المتربعة على فيض تاريخها، وجمال موقعها، على مسافة ثلاثة كيلومترات، تقريبا، إلى الغرب من وادي السير.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←إنها «البصّه».. نزهة المشتاق للتأمل، وللطبيعة، وللماء الجاري في واد كل ما فيه بهيج، وساحر، وهادئ، وهي القرية المتربعة على فيض تاريخها، وجمال موقعها، على مسافة ثلاثة كيلومترات، تقريبا، إلى الغرب من وادي السير.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←