استُخدِمت البُسط الشرقية ذات الأصول الشرق أوسطية، مثل: السجاد التركي والسجاد الإيراني والسجاد الأذري أو من المشرق (الشرق الأدنى) ودولة المماليك في مصر أو شمال أفريقيا، كخصائص زخرفية في الفنون التشكيلية لأوروبا الغربية من القرن الرابع عشر وما بعده. وُجدت رسوم للبُسط الشرقية بكثرة في لوحات عصر النهضة، مقارنةً بالسجاد الفعلي الذي أُنتج قبل القرن السابع عشر، رغم أن أعدادها ازدادت في العقود الأخيرة. لذا، اعتمدت الأبحاث الفنية في المقارنات التاريخية على السجاد المُمثل في اللوحات الأوروبية المؤرَّخة في أواخر القرن التاسع عشر.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←