وقع العديد من المدنيين بمن فيهم رجال ونساء وأطفال ومسؤولون حكوميون ونشطاء ومثقفون ورجال دين علمانيون، ضحايا للاغتيال أو الإرهاب أو العنف ضد غير المقاتلين على مدار التاريخ الإيراني الحديث.
حيث اغتيل العديد من الوزراء و رؤساء الوزراء الإيرانيين والرئيس على أيدي الجماعات المسلحة خلال القرن العشرين، ومن أبرز الضحايا رئيس الوزراء محمد جواد باهنار، وشابور بختيار، وأمير عباس حميدة، وعبد الحسين هازير، والحاج علي رزمرة؛ الرئيس محمد علي رجائي، ورئيس القضاء محمد بهشتي والقائد العام للجيش علي صياد شيرازي ووزير العمل دريوش فروهر.
حريق سينما ريكس عام 1978 وجرائم القتل المتسلسلة في إيران في التسعينيات من بين أبرز أعمال الإرهاب في إيران.