حظي الاغتصاب في باكستان باهتمام دولي بعد اغتصاب مختار بيبي. الذي تم معاقبته. وقد وثقت مجموعة «الحرب ضد الاغتصاب» (WAR) شدة الاغتصاب في الباكستان، واللامبالاة من الجانب الشرطي. بحسب أستاذة دراسات المرأة شهلا حائري، فإن الاغتصاب في باكستان «غالباً ما يتم إضفاء الطابع المؤسسي عليه ويتمتع بالضمنية وفي بعض الأحيان بالموافقة الصريحة للدولة». وبحسب المحامية أسما جاهانجير، التي شاركت في تأسيس مجموعة العمل النسائي في مجال حقوق المرأة، فإن ما يصل إلى 72% من النساء في الحجز في باكستان يتعرضن للإيذاء البدني أو الجنسي.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←