كل ما تريد معرفته عن الاشتراكية في باكستان

اتخذت تأثيرات الاشتراكية والحركة الاشتراكية في باكستان العديد من الأشكال المختلفة بصفتها ندًّا للمحافظة السياسية، من مجموعات مثل ذا ستراغل، ولال سالام التي تُعتبر القسم الباكستاني من التيار الماركسي الأممي، إلى المجموعات الستالينية مثل الحزب الشيوعي وصولًا إلى المشروع الانتخابي الإصلاحي الذي قدّس ولادة الحزب الشعبي الباكستاني (بّي بّي بّي).

في حين كانت الرأسمالية باسطة نفوذها دائمًا، ظل تواجد الأيديولوجية الاشتراكية مستمرًا رغم ذلك في عدد من الحالات في الماضي السياسي والشخصيات البارزة في باكستان. ينتسب الكثير من بقايا الاشتراكية في باكستان اليوم إلى فكرة اليسار الإسلامي (الاشتراكية والشيوعية)، حيث تجري قيادة الدولة في إطار اشتراكي متوافق مع المبادئ السياسية الإسلامية، بينما يطالب غيرهم من المقترحين باشتراكية بحتة.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←