أبعاد خفية في الاشتباكات الباكستانية الهندية 2025

{{معلومات نزاع عسكري

| اسم_النزاع = المناوشات الحدودية بين الهند وباكستان 2025

| جزء_من = الحروب الباكستانية الهندية ونزاع كشمير

| صورة = Kashmir_map.svg

| عرض_الصورة =

| تعليق = خريطة منطقة جامو وكشمير المتنازع عليها

| تاريخ = 24 أبريل 2025 – مستمر

7 أشهرٍ و12 يومًا

| مكان = خط السيطرة الفعلية، كشمير

| إحداثيات =

| نوع_الخريطة =

| خريطة_تضاريس =

| خط_عرض =

| خط_طول =

| حجم_الخريطة =

| حجم_العلامة =

| تعليق_الخريطة =

| عنوان_الخريطة =

| التغييرات_الحدودية =

| نتيجة = جاري

| حالة =

| خصم1 = باكستان



لشكر طيبة (زعم الهند)

| خصم2 = الهند

| خصم3 =

| قائد1 = رئيس الوزراء شهباز شريف



آصف علي زرداري

خواجة محمد آصف

عاصم منير

ساهر شمشاد ميرزا

ظهير أحمد بابار

| قائد2 = رئيس الوزراء ناريندرا مودي



دروبادي مورمو

راجناث سينغ

أميت شاه

أجيت دوفال

| قائد3 =

| وحدات1 = القوات المسلحة الباكستانية



الجيش الباكستاني

القوات الجوية الباكستانية

القوات المسلحة المدنية

قوات رينجرز الباكستاني

شرطة آزاد جامو وكشمير

شرطة جيلجيت بالتستان

| وحدات2 = القوات المسلحة الهندية



الجيش الهندي

القوات الجوية الهندية

قوات الشرطة المسلحة المركزية

قوة أمن الحدود

خسائر الهند سقوط 6 طائرات



قوة الشرطة الإحتياطية المركزية

شرطة جامو وكشمير

| وحدات3 =

| قوة1 =

| قوة2 =

| قوة3 =

| خسائر1 = حسب الهند: تم القبض على جندي باكستاني واحد. تم قتل 70 مسلحًا من لشكر طيبة وجيش محمد.

حسب باكستان:

31 مدنياً قُتلوا، و46 جريحاً.

| خسائر2 = ""حسب باكستان:""

تم إسقاط 3 طائرات رافال و1 طائرة ميج-29 و1 طائرة مقاتلة من طراز سو-30 إم كي آي و1 طائرة بدون طيار

84 ذخيرة متسكعة إسقاطها واعتراض الصواريخ

تم تدمير موقعين لتخزين براهموس واتهمت الهند إرهابيين متمركزين في باكستان بتدبير الكمين، مما أدى إلى تدهور سريع في العلاقات الثنائية. وسرعان ما نشأت أزمة دبلوماسية حيث طردت الهند دبلوماسيين باكستانيين، وعلقت معاهدة مياه نهر السند لأول مرة منذ توقيعها عام 1960، وأغلقت الحدود، وألغت تأشيرات المواطنين الباكستانيين. وردت باكستان، التي أنكرت أي تورط لها، بتعليق اتفاقية شيملا لعام 1972، وإغلاق مجالها الجوي وطرق التجارة مع الهند، وطرد الدبلوماسيين الهنود. وأشار المحللون إلى أن تعليق المعاهدات الرئيسية يمثل انهيارًا غير مسبوق في إطار ما بعد عام 1971 الذي يحكم العلاقات الباكستانية الهندية، وسط عدم استقرار إقليمي أوسع.

بدأت عملية تطويق وتفتيش مشتركة من قبل الجيش الهندي والقوات شبه العسكرية وشرطة جامو كشمير. تم فرض إغلاق مؤقت في باهالجام، وتم نشر مروحيات الجيش الهندي لتعقب المسلحين، الذين ورد أنهم فروا إلى المناطق العليا من سلسلة جبال بير بانجال. في 25 أبريل، هدم الجنود مساكن عائلة شخصين يشتبه في تورطهما في هجوم باهالجام. قُتل جندي هندي وأصيب جنديان آخران خلال تبادل لإطلاق النار مع المتمردين في منطقة باسانتغار في أودامبور.

نفذت القوات الجوية الباكستانية والهندية طلعات جوية مكثفة قرب خط السيطرة الفعلية، مع إصدار خبراء أمنيين تحذيرات من احتمال وقوع عمليات عسكرية كبيرة. أُسر جندي من قوة أمن الحدود الهندية (BSF) ينتمي إلى الكتيبة 182 من قبل قوات رينجرز الباكستانية بعد دخوله عن غير قصد إلى الأراضي الباكستانية عند حدود فيرزبور. وبدأت اجتماعات بين البلدين للتفاوض على إطلاق سراحه.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←