نزل آلاف الأشخاص في جميع أنحاء فرنسا إلى الشوارع في أكتوبر 2022 لإطلاق إضراب على مستوى الولاية ضد ارتفاع تكاليف المعيشة. واندلعت المظاهرات بعد أسابيع من «الإضرابات» التي شلت مصافي النفط وتسببت في نقص البنزين. ووصفت المظاهرات بأنها «التحدي الأشد» لإيمانويل ماكرون منذ إعادة انتخابه في مايو 2022.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←