شبكة الإنترنت في الضفة الغربية وقطاع غزة تدار اليوم من قبل القطاع الخاص ومؤسسات السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة، وترتبط البنية التحتية للإنترنت في الضفة الغربية وقطاع غزة بشكل مباشر بالبنية التحتية الإسرائيلية التي تظل تسيطر على الوصول إلى الكابلات البحرية وترتبط ارتباطا وثيقا بسوق تزويد الإنترنت في فلسطين، وعمليا تحتكر مجموعة الإتصالات الفلسطينية الحصة الأكبر من حجم تزويد الإنترنت في الأرض الفلسطينية المحتلة اليوم. في عام 2019، على مستوى العالم، لفلسطين الترتيب 169 في سرعة الإنترنت على النطاق العريض بين 207 منطقة، في تراجع ب15 درجة عن عام 2018، بينما تشغل الترتيب 42 لمعدل سعر الخدمة شهريا بمعدل حوالي 32 دولارا أمريكيا (بغض النظر عن السرعة).
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←