استكشف روعة الإعلان العالمي للقضاء على الجوع وسوء التغذية

اعتمد الإعلان العالمي لمكافحة الفقر الإعلان على سوء التغذية في 16 نوفمبر 1974 من قبل الحكومات الممثلة لمؤتمر الغذاء العالمي لعام 1974، والذي عُقد بموجب قرار الجمعية العمومية 3180 (28) الصادر في 17 ديسمبر عام 1973. وجمع هذا الإعلان بين المناقشات حول حق الإنسان في الغذاء والتغذية الكافيين مع الاعتراف بمختلف القضايا الاقتصادية والسياسية التي يمكن أن تؤثر علي إنتاج وتوزيع المنتجات الغذائية. وضمن هذا الإعلان، فإنه من المعترف به أن الهدف المشترك لجميع الدول هو العمل معاً للقضاء على الجوع وسوء التغذية. وعلاوةً على ذلك، يوضح الإعلان كيف أن رفاهية جزء كبير من سكان العالم تعتمد علي قدرتهم في إنتاج وتوزيع الغذاء بشكل مُلائم. وفي العمل على ذلك، يؤكد الإعلان ضرورة قيام المجتمع الدولي بتطوير نظام أكثر مُلاءمة لضمان الاعتراف بالحق في الغذاء لجميع الأشخاص. تنص الفقرة الافتتاحية للإعلان والتي لا تزال الأكثر قراءةً في الإعلان إلى اليوم، علي ما يلي: «لكل رجل وامرأة وطفل حق -غير قابل للتصرف- في أن يتحرر من الجوع وسوء التغذية لكي ينمي قدراته الجسدية والعقلية إنماءً كاملاً ويحافظ عليها» وقد أكد الإعلان العالمي للقضاء على الجوع وسوء التغذية أنه حقٌ أساسي من حقوق الإنسان أن يتحرر من الجوع وسوء التغذية ليتمكن المرءُ من تطوير قدراته العقلية والبدنية على حدٍ سواء.



يجمع هذا الإعلان بين المناقشات حول الحق الدولي للإنسان في الغذاء والتغذية الكافيين مع الاعتراف بمختلف القضايا الاقتصادية والسياسية التي يمكن أن تؤثر على إنتاج وتوزيع المنتجات الغذائية ذات الصلة. ومن المسلم به في هذا الإعلان أن الهدف المشترك لجميع الدول هو العمل معاً للقضاء على الجوع وسوء التغذية. وعلاوة على ذلك، يشرح الإعلان كيف أن رفاهية جزء كبير من سكان العالم تعتمد على قدرتها على إنتاج وتوزيع الغذاء على نحو ملائم. وإيماناً بذلك، يؤكد الإعلان على ضرورة قيام المجتمع الدولي بوضع نظام أكثر ملاءمة لضمان الاعتراف بالحق في الغذاء لجميع الأشخاص. وتنص الفقرة الافتتاحية للإعلان، التي لا تزال أكثر فقرات الإعلان تلاوة، على ما يلي:«لكل رجل وامرأة وطفل، الحق، الغير القابل للتصرف، في التحرر من الجوع وسوء التغذية من أجل الحفاظ على قدراتهم البدنية والعقلية»أكد الإعلان العالمي للقضاء على الجوع وسوء التغذية على أنه حق أساسي من حقوق الإنسان في التحرر من الجوع وسوء التغذية، بحيث يمكن للمرء الحفاظ على قدراته العقلية والبدنية على حد سواء. وقد نشأ هذا الإعلان من قلق متنامي بشأن المجاعة في جميع أنحاء العالم، وشدد على أن كل دولة في وضع يمكنها مساعدة الدول النامية في الحصول على المزيد من الغذاء الجيد، ستتحمل مسؤولية ضمان هذا الحق.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←