كان الرومان القدماء يوثقون وجود الإعاقات في الكتابات الشخصية والطبية والقانونية في تلك الفترة. وبينما كان يُبحث عن بعض الأشخاص ذوي الإعاقة لاستخدامهم كعبيد، فإن آخرين ممن يعانون من إعاقات تُعرف اليوم طبيًا لم يُعتبروا معاقين حينها. وقد كانت بعض الإعاقات تُعد أكثر قبولًا من غيرها؛ فبينما كانت تُرى بعض الإعاقات كصفات مشرفة تزيد من الفضيلة، كانت إعاقات أخرى – خاصةً تلك الخَلقية – تؤدي إلى قتل الرضّع. كما كان يُستخدم التسبب بإعاقة شخص كعقوبة. وقد تم توثيق بعض أدوات المساعدة على الحركة، مثل الأطراف الاصطناعية البدائية. وتعد الإشارات الطبية المتفرقة والمحدودة المصدر المباشر الوحيد للاعتراف بوجود الإعاقة.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←