تتميز الإعاقة في إسبانيا بشيخوخة السكان، مما أدى إلى ارتفاع نسبة المواطنين ذوي الإعاقة. تُقدّم الخدمات الاجتماعية من قبل السلطات الإقليمية والبلدية. وتحمي عدة قوانين حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، بما في ذلك اتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة التي وقّعت عليها إسبانيا وصادقت عليها في عام 2007. وتُعرف ثقافة الإعاقة بوجود قطاع نشط في الفنون الأدائية والبصرية، مدعوم بالسياسات الحكومية والتمويل. أما الرياضة للأشخاص ذوي الإعاقة، فلها تاريخ طويل في إسبانيا، لكنها اكتسبت زخمًا خاصًا مع استضافة البلاد لدورةالألعاب البارالمبية الصيفية 1992 في برشلونة ومدريد، مما أدى إلى انطلاق العديد من التغييرات السياسية والهيكلية منذ تسعينيات القرن العشرين.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←