الدليل الشامل لـ الإسلام والعلم

الإسلام والعلم يتناول العلاقة بين دين الإسلام، ومعتنقيه من (المسلمين)، والمجتمعات والأنشطة التي تعرف باسم العلم. كما هو الحال مع جميع الفروع الأخرى من المعرفة الإنسانية، والعلوم، من وجهة النظر الإسلامية، هي دراسة الطبيعة التي تستقى أصولها من التوحيد ، ومفهوم وحدانية الله «الوحدانية في الإسلام» من الله في الإسلام. في الإسلام، لا ينظر إلى الطبيعة كشيء منفصل ولكن باعتبارها جزءا لا يتجزأ من النظرة الكلية إلى الله والإنسانية والعالم والكون. هذه الروابط تعني الجانب المقدس من سعي المسلمين للمعرفة العلمية، حيث كانت الطبيعة في القرآن تعد تجميعا للعلامات المفضية إلى معرفة الله الواحد. إنه كان مع هذا الفهم كان السعي وراء العلم، وذلك قبل عصور الاستعمار للعالم الإسلامي كان هذا السعى محترماً، في الحضارات الإسلامية.

الفيزياء النظرية والعام الطبيعى جيم الخليلي كان يعتقد أن المنهج العلمي الحديث كان إنجازا رائدا من قبل ابن الهيثم (المعروف في العالم الغربي بأنه «ابن الهيثم»)، الذي كان قد حقق إسهامات شبيهة لتلك التي أنجزها إسحاق نيوتن. روبرت بريفولت، في صنع الإنسانية ([1919])، يؤكد أن وجود العلم، كما مفهوم بالمعنى الحديث، كان متجذرا في الفكر العلمي والمعرفة التي ظهرت في الحضارات الإسلامية خلال هذه الفترة.

العلماء وعلماء المسلمين قد وضعوا في وقت لاحق مجموعة متنوعة من وجهات النظر حول مكانة التعلم العلمي في إطار الإسلام، فإن أيا منها كان مقبولا عالميا. ومع ذلك، فإن معظم الدارسين حافظوا على رأي مفاده أن اكتساب المعرفة والسعي العلمي بشكل عام ليست في عدم الوفاق مع الفكر الإسلامي والعقيدة الدينية.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←