حقائق ورؤى حول الإسلام في تيمور الشرقية

يشكل المسلمون أقلية دينية في تيمور الشرقية. وتقدر وزارة الخارجية الأمريكية ووكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية نسبة المسلمين في تيمور الشرقية بحوالي 1% من عدد السكان. وقد كان مسلم سني هو مرعي بن عمودة الكثيري ـذو الأصل العربي الحضرمي هو أول رئيس وزراء للبلاد (من مايو 2002 إلى يونيو 2006) بعد حصولها على الاعتراف الدولي، وقد استقال الكثيري في 26 يونيو 2006 في أعقاب أزمة سياسية طاحنة مرت بها البلاد. ويعد الكثيري من المسلمين القلائل للغاية الذين يشتغلون بالسياسة في تيمور الشرقية التي يدين 97% من سكانها بالكاثوليكية.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←