فهم حقيقة الإسلام في ألبانيا (1800-1912)

يشير الإسلام في ألبانيا (1800-1912) إلى الفترة التي أعقبت اعتناق غالبية الألبان للإسلام في القرنين السابع عشر والثامن عشر. مع بداية القرن التاسع عشر كان الإسلام قد بات ديانة راسخة في ألبانيا وشهدت حالات اعتناق الإسلام انخفاضًا في تلك الفترة. ومع وقوع الأزمة الشرقية في سبعينيات القرن التاسع عشر والتداعيات الجيوسياسية لتقسيم الألبان، باتت الصحوة الوطنية الألبانية الصاعدة نقطة رئيسية للتبصر ووضعت العلاقة بين المسلمين الألبان والإسلام والإمبراطورية العثمانية موضع المساءلة. سيكون لهذه الأحداث والديناميات الاجتماعية المتغيرة الأخرى التي تحوم حول الإسلام تأثير على رؤية الألبان للإيمان الإسلامي وعلاقتهم به. هذه التجارب والآراء التي جرى تبنيها في القرن العشرين كان لها تداعيات عميقة على تشكل الإسلام في ألبانيا التي برزت خلال الفترة الشيوعية.



قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←