رحلة عميقة في عالم الأوقاف في الدولة الأموية

الأوقاف في الدولة الأموية استمر اهتمام الخلفاء الأمويين وعامة الناس بالأعمال الخيرية، والتي يُعَد الوقف واحداً منها، وأمر الخليفة هشام بن عبد الملك بإنشاء إدارة للأوقاف في هذا العهد، وازدهرت الأوقاف نظراً لاتساع الفتوحات، وكثرة الأموال التي تحصَّل عليها الفاتحون خلال العهد الأموي من الفتوحات الإسلامية، كما تنوعت مجالاتها في المساجد، والصحة، والتعليم، فلم يعُد قاصراً على جهات الفقراء والمساكين، كما كان للمرأة المسلمة خلال العهد الأموي مساهمات بارزة في كثير من المجالات الوقفية، فأوقفن بعض أملاكهن في وجوه الخير راغبات في الأجر والمثوبة من الله.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←