بدأت حركة محو الأمية في اليمن بشطريه الشمالي والجنوبي في سبعينيات وثمانينيات القرن العشرين، وحقَّقت الكثير من الإنجازات منذ ذلك الحين، غير أنها لا زالت محدودة نسبياً وغير قوية كفاية. بلغ عدد الدارسين في فصول محو الأمية للعام الدراسي 2010 - 2011م 22,570 دارساً، غير أن نسبة الأمية في اليمن في السنة نفسها بلغت 36%، ويرجع هذا الارتفاع إلى تدني مستوى التعليم النظامي وعدم منع الطلاب من الفرار من المدارس، إلى جانب العادات والتقاليد في معظم المناطق الريفية التي تمنع تعليم البنات.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←