سعت المكسيك لضمان الأمن الغذائي عبر تاريخها. ومع ذلك، ورغم الجهود المختلفة، لا تزال المكسيك تفتقر إلى الإستراتيجيات الغذائية والتغذية الوطنية التي تضمن الأمن الغذائي للشعب. يعرف الأمن الغذائي بأنه «عندما يكون لجميع الناس، في جميع الأوقات، إمكانية الحصول المادى والاقتصادي إلى أغذية كافية ومأمونة ومغذية تلبي احتياجاتهم الغذائية وتفضيلاتهم الغذائية لحياة نشطة وصحية» من قِبَل مؤتمر القمة العالمي للأغذية في عام 1996. وباعتبارها دولة كبيرة تضم أكثر من 100 مليون نسمة فإن تخطيط وتنفيذ السياسات الأجتماعية مهام معقدة. على الرغم من ان المكسيك تعمل على توسيع برامجها الغذائية والتغذوية التي كانت متوقعة، وإلى حد ما، فقد ساهمت في الصحة والتغذية، إلا أن الأمن الغذائي، خاصة فيما يتعلق بالسمنة وسوء التغذية، لا يزال مشكلة صحيه عامة ذات صلة.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←