استكشف روعة الأمم المتحدة في اسرائيل

تتعلق معظم الخلافات بين الأمم المتحدة وإسرائيل العربي، بما في ذلك الصراع الإسرائيليّ الفلسطيني، وتنشأ قضايا أخرى من وقت لآخر. تلعب الأمم المتحدة أيضًا دورًافي رعاية مفاوضات السلام بين إسرائيل والفلسطينيين، مستندة إلى خريطة الطريق التي تهدف إلى تحقيق حل الدولتين.

في عام 1975، اعتمدت الجمعية العامة القرار رقم 3379 الذي نصعلى أن “الصهيونية شكل من أشكال العنصرية”، وهو قرار أثارجدلاً واسعًا حتى تم إلغاؤه في عام 1991. يعتبر هذا القرار مثالًاعلى الانقسامات العميقة داخل الأمم المتحدة بشأن القضاياالمتعلقة بإسرائيل، حيث ترى الدول الإسلامية، وخاصة الدولالعربية، نفسها كأكثر الأطراف عداءً لإسرائيل في المنظمات الدولية، وتستند في ذلك إلى مواقفها السياسية والتاريخية.

الولايات المتحدة، من جانبها، تستخدم حق النقض (الفيتو) ضدمعظم قرارات مجلس الأمن التي تتعلق بإسرائيل، استنادًا إلىشراكتها الاس تراتيجية مع تل أبيب. هذه السياسة تعرف بمبدأ“نيغروبونتي”، الذي يعكس التزام واشنطن بحماية إسرائيل منالضغوط الدولية. وفي المقابل، فإن الدول الإسلامية تواصل ممارسة الضغط في الأمم المتحدة على القضايا المتعلقة بحقوق الفلسطينيين. منذ عام 1961 حتى 2000، لم تكن إسرائيل عضوًا في أي مجموعةإقليمية، وذلك بسبب معارضة الدول الإسلامية في المجموعةالإقليمية الآسيوية لقبولها. في عام 2000، مُنحت إسرائيلعضوية محدودة في مجموعة أوروبا الغربية ودول أخرى(WEOG)، مما سمح لها بالاستفادة من بعض الميزات الإقليمية.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←