يشتهر المخرج السينمائي الإيراني عباس كياروستامي باستخدام بعض المواضيع والتقنيات السينمائية التي يمكن التعرف عليها على الفور في أعماله، بدءًا من استخدام الممثلين الأطفال والقصص التي تدور أحداثها في القرى الريفية، إلى المحادثات التي تتكشف داخل السيارات باستخدام الكاميرات المثبتة. غالبًا ما تبنى أسلوبًا وثائقيًا في صناعة الأفلام ضمن الأعمال الروائية، وكثيرًا ما يستخدم الشعر الإيراني المعاصر في الحوار، وعناوين الأفلام، وفي العناصر الموضوعية لصوره.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←