بدأت الأزمة السياسية في الإكوادور في 17 مايو 2023 نتيجة محاكمة عزل الرئيس غييرمو لاسو. حيث بدأ تحقيق المساءلة في الجمعية الوطنية في 9 مايو واستمر حتى 17 مايو عندما حل لاسو البرلمان من خلال الحكم الدستوري المعروف باسم muerte cruzada ("mutual death الموت المتبادل"). أدى هذا إلى إنهاء تحقيق المساءلة لأنه حل الجمعية الوطنية، وتسبب في إجراء انتخابات عامة مبكرة. هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها رئيس إكوادوري هذا الإجراء الدستوري ووصفه العديد من المراقبين بأنه "انقلاب ذاتي".
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←