رحلة عميقة في عالم الأدب الفرنسي في القرن الثامن عشر

الأدب الفرنسي في القرن الثامن عشر هو الأدب الفرنسي الذي كُتب بين عامي 1715، وهو العام الذي توفي فيه ملك فرنسا لويس الرابع عشر، و1798 حين حدث الانقلاب على حكم بونابرت الذي أوصل القنصل إلى الحكم، وأنهى الثورة الفرنسية، وبدأ المرحلة الحديثة من التاريخ الفرنسي. قدم هذا القرن الذي حدثت فيه تغييرات اقتصادية، واجتماعية، وفكرية، وسياسية ضخمة حركتين أدبيتين وفلسفيتين مهمتين: أثناء ما يُعرف بعصر التنوير، شكك الفلاسفة في جميع المؤسسات الموجودة بما فيها الكنيسة والولاية، وطبقت تحليلًا عقلانيًا وعلميًا على المجتمع، وحركة أخرى مختلفة جدًا، ظهرت كرد فعل على الحركة الأولى، إذ كانت بداية للحركة الرومانسية التي عززت دور العاطفة في الفن والحياة.

على غرار الحركات المماثلة في إنجلترا في الفترة عينها، كان كتَّاب القرن الثامن عشر في فرنسا نقديين، ومشككين، ومبتكرين. وأصبحت إسهاماتهم الأخيرة وهي أفكار في الحرية، والتسامح، والإنسانية، والعدالة، والتطور قيمًا في الديمقراطية الغربية الحديثة.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←