كانت الآثار الاجتماعية للفكر التطوري كبيرة وملحوظة. وغالبًا ما استبدل التفسير العلمي للتنوع الحيوي خلال تطوره تفسيرات أخرى منها واسعة الانتشار. ولأن نظرية التطور تتضمن شرحًا لأصول البشرية فقد كان لها تأثير عميق على المجتمعات البشرية. ورفض البعض بشدة قبول التفسير العلمي بسبب تداعياته الدينية (على سبيل المثال رفضه الضمني لفكرة الخلق الخاصة بالإنسان المذكورة في الكتاب المقدس). وقد أدى ذلك إلى وجود عداء حاد بين فكرة الخلق ونظرية التطور في التعليم العام وخاصة في الولايات المتحدة الأمريكية.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←