الاعتبار في سياق علم الحديث هو البحث عن وجود أسانيد أخرى لحديث تفرد به أحد الرواة، وتُسمى هذه الأسانيد بالمتابعات، وكذلك البحث عن متون أحاديث أخرى وردت مشابهة لمعناه، وتُسمى هذه المتون بالشواهد، وذلك بغرض تقوية الحديث الذي تفرد به الراوي، فإن خلت كتب الأحاديث من وجود متابعات وشواهد للحديث الذي تفرد به الراوي كان تفرده بهذا الحديث تفردا مطلقا.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←